logo
#

أحدث الأخبار مع #خبراء الصحة

6 فوائد صحية تدفعك لتناول الزبيب كل صباح
6 فوائد صحية تدفعك لتناول الزبيب كل صباح

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

6 فوائد صحية تدفعك لتناول الزبيب كل صباح

تبرز الكثير من الأطعمة التي يُنصح بتناولها على معدة فارغة لفوائدها الصحية، بما في ذلك تحسين الهضم وتعزيز المناعة، ومن بينها الزبيب. ويؤكد الخبراء على فوائد تناول الزبيب كل صباح بعد نقعه طوال الليل. والزبيب المنقوع ليس لذيذاً فحسب، بل غنيٌّ بميزات عدّة تجعله غذاءً أساسياً كل صباح. وهنا، تجد 6 أسباب لتناول الزبيب المنقوع بالماء كل يوم قبل ذهابك إلى العمل أو البدء بنشاطاتك المعتادة: بالنسبة لمرضى ضغط الدم، يُساعد الزبيب المنقوع على خفض ضغط الدم وتحسين تدفقه. ووفقاً لخبراء الصحة، فإن محتوى البوتاسيوم في الزبيب يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. يُعد الزبيب مفيداً جداً لصحة البشرة، وعند نقعه، تساعد مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية الموجودة فيه على حماية البشرة من التلف وتعزيز إشراقتها الصحية. يحتوي الزبيب على مضادات أكسدة قوية تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي. يُعدّ الزبيب، وفقاً للأطباء واختصاصيي التغذية، مصدراً جيداً للبورون، وهو معدن أساسي للحفاظ على صحة العظام والوقاية من هشاشتها . كما يُساعد الزبيب المنقوع الجسم على امتصاص الكالسيوم. عند تناول الزبيب المنقوع في الصباح الباكر على معدة فارغة، يُساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف المفيدة لصحة الجهاز الهضمي. بالنسبة لموظفي المكاتب الذين يكونون في عجلة من أمرهم كل صباح، يُمكن للزبيب المنقوع أن يُضخّ الكثير من الطاقة في أجسامهم. في الواقع، يُعدّ الزبيب مصدراً طبيعياً للطاقة، ويُسهّل نقعه امتصاص العناصر الغذائية في الجسم.

أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات
أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات

صحيفة سبق

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

أهمها درجة الحرارة الآمنة.. خبراء: 9 نصائح مهمة حتى لا تصبح الثلاجة مكاناً لانتشار البكتيريا والفطريات

في قلب كل مطبخ، تقبع الثلاجة حارساً أميناً على صحة الأسرة؛ كونها تخزّن الطعام بأمانٍ، لكن هذا الحارس قد يتحوّل إلى عدوٍ خفي إذا لم نعطه الاهتمام الكافي، ويحذّر خبراء الصحة أن الثلاجة قد تصبح مكاناً خصباً للبكتيريا والفطريات إذا لم نستخدمها بالطريقة الصحيحة. وينقل تقرير على موقع "ساينس ألرت" عن خبراء الصحة، أن درجة الحرارة تعد العامل الحاسم الذي يفصل بين الثلاجة الآمنة و"مصنع البكتيريا". وتشير الدراسات إلى أن متوسط درجة حرارة الثلاجات في معظم المنازل يتجاوز الحدود الآمنة، حيث يسجّل 5.3 درجة مئوية، بينما المعدل الموصى به يتراوح بين 0 و5 درجات، والأخطر من ذلك أن بعض الثلاجات يعمل بدرجة حرارة تصل إلى 15 درجة مئوية، وفي هذه الدرجات، يمكن للبكتيريا أن تتكاثر بسرعة، ما يزيد من خطر فساد الطعام أو حتى التسمّم الغذائي. مشكلة فتح الثلاجة كثيراً والمشكلة لا تقتصر على ارتفاع الحرارة فحسب؛ بل تمتد إلى التقلبات المستمرة التي تتعرّض لها. فكلما فتحنا الباب، دخل تيارٌ من الهواء الدافئ، وكلما طالت مدة الفتح، ارتفعت الحرارة الداخلية لتقترب من درجة حرارة الغرفة، ما يوجِد بيئة أكثر ملاءمةً لتكاثر البكتيريا. بعض البكتيريا ينمو في البرودة وعلى الرغم من أن البرودة تبطئ نمو معظم البكتيريا، لكن بعض الأنواع مثل "الليستيريا" تزدهر في البرودة وتتكاثر بسرعة مسببةً أمراضاً خطيرة خاصة للحوامل وكبار السن. وهذه البكتيريا الذكية تختبئ في أطعمة نتناولها يومياً مثل الجبن الطري واللحوم الباردة حتى بعض الخضراوات المغسولة مسبقاً. أخطاء أماكن الطعام بالثلاجة والواقع يؤكد أننا نرتكب أخطاءً يومية في التعامل مع ثلاجاتنا، فمعظم الناس يضعون اللحوم النيئة في الأرفف العلوية، بينما المكان الصحيح هو الرف السفلي لمنع تسرُّب السوائل. وكثيرون يملؤون الثلاجة إلى أقصى سعتها؛ ما يعيق توزيع الهواء البارد. والأسوأ أن الأغلبية يعتمدون على "اختبار الشم" لتحديد صلاحية الطعام، غير مدركين أن معظم البكتيريا الضارّة لا رائحة لها. 9 نصائح للحفاظ على الطعام في الثلاجة وللحفاظ على طعامك طازجاً وآمناً يمكن اتباع بعض الحلول البسيطة، لكنها تحتاج إلى وعي وتغيير في العادات: - قلّل من فتح الباب، ولا تترك الثلاجة مفتوحة في أثناء تفريغ البقالة، على سبيل المثال. - وضع موازين حرارة صغيرة داخل الثلاجة في مناطق مختلفة (وإذا كان أيٌّ منها يتجاوز بانتظام 5 درجات مئوية، فقد حان الوقت للتعديل). - احرص على ملء ثلاجتك بنسبة 75% تقريباً، حتى يتمكّن الهواء البارد من الدوران بشكل صحيح. يمكنك توفير مساحة عن طريق تخزين عناصر، مثل الفواكه ذات النواة (مثل الخوخ)، والطماطم، والفلفل، والبطاطس، والعسل في خزانة باردة وجافة، فهذه لا تحتاج إلى التبريد. - التنظيف الدوري للإطار المطاطي الذي يفقد فعّاليته مع تراكم الأوساخ. - افصل الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والأسماك التي تحتاج إلى طهي عن الأطعمة الجاهزة للأكل، مثل الفواكه أو السندويشات. - خزّن اللحوم والأسماك النيئة على الرف السفلي للثلاجة. بهذه الطريقة، إذا تسرَّب أيٌّ سوائل، فلن تلوّث الأطعمة الأخرى. - عدم الاحتفاظ بالأطعمة الجاهزة للأكل لأكثر من أربعة أيام، حتى لو بدت سليمة. - اتبع تعليمات الطهي على العبوة عند الضرورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store